يتميز بالعديد من الخصائص التي تجعله على قمة الزيوت المستخدمة في العالم، كما أن له العديد من الفوائد الغذائية والصحية.
حول هذا الموضوع، قال الدكتورة أماني بسيوني أستاذ الكيمياء الحيوية، إن له العديد من الفوائد الغذائية، ولذا ستخدمه الكثيرون بالتناول مباشرة كأدوية، أو إضافته إلى السلطات، كما أنه يستخدم على نطاق واسع في الحماية من الزهايمر.
طريقة التعرف على زيت الزيتون الجيد
وأضافت الدكتورة أماني أنه للتعرف على مدى جودة زيت الزيتون هناك العديد من التحليلات الكيميائية، إضافة إلى الجودة الحسية عن طريق الرائحة التي تشبه إلى حد كبير الفاكهة، وبخاصة التفاح الأخضر.
كما أنه كلما زادت نسبة المرارة في الزيت كلما دل ذلك على جودته.
وأكدت أستاذ الكيمياء الحيوية على أنه يتم حفظ زيت الزيتون في عبوات غامقة، نظرا لحفظة دون أي معاملات كيميائة وبالتالي يجب الحفظ بعيدا عن الضوء والحرارة، ولذا يطلق عليه “زيت زيتون بكر” لأنه لم تجرى عليه أي معاملات كيميائية.