نافذة الزراعة
توجد العديد من الطرق التي يجب على المزارعين الالتزام بها عند وضع السماد لأشجار الفاكهة، وهناك مسافة يجب على المزارع الالتزام بها عند وضع السماد للأشجار، يجب وضعها على بعد 30 سم من جذع الشجرة، وعند رش السماد بصورة قريبة من الأشجار يؤدي إلى نتائج سلبية على الأشجار، رش دائرة من السماد على مسافة 30 سم من الجذع وستعتمد الكمية المستخدمة بالضبط حسب عمر الشجرة والتعليمات المرفقة بالسماد.
أفضل طريقة لوضع الأسمدة لأشجار الفاكهة
عدة نصائح للمزارعين عند وضع السماد لأشجار الفاكهة، حتى لا يحدث أي ضرر على صحة نمو الأشجار، ويجب الحذر من وضع الأسمدة عند للأشجار بعد الغرس ،ويفضل عدم تسميد الأشجار في العام الأول من نمو الأشجار، ، لأنها يجب أن تطور جذورها طبيعيا أولا، كما يجب الامتناع عن التسميد في السنوات التالية ما لم تنمو الشجرة.
القواعد العامة لوضع السماد لأشجار الفاكهة – يجب غسل التربة والنبات بعد وضع السماد على سطح التربة، يساعد الري على سهولة غسل أوراق النبات، بالإضافة إلى أنه يساعد على انتقال العناصر الغذائية إلى جذور النبات.
– يؤدي عدم غسل السماد بالمياه بعد وضعه إلى تبخر النيتروجين في الهواء الطلق، وبالتالي عدم استفادة النبات منه.
– عند وضع السماد على الجزء العلوي من الشجرة، يفضل استخدام الأسمدة السائلة، إذ يساعدها ذلك في الحصول على الجزء الناقص من المُغذيات بشكٍل أدق.
– تحتاج بعض الأشجار إلى اتباع نظام تسميد نتظم. نصائح قبل وضع السماد لأشجار الفاكهة
– يستخدم السماد للأشجار في بداية فصل الربيع، وتستخدم الأسمدة الخفيفة في أوائل فصل الصيف.
– يجب التأكد قبل التسميد في فصل الصيف أن الشجرة لا تعاني من الجفاف، وأن الماء متوفر بكميات مناسبة؛ لأن الجفاف سيمنع امتصاص المواد والعناصر الغذائية الهامة من التربة.
– يفضل تزويد الأشجار الطبيعية بالسماد مرتين في السنة الواحدة، وذلك في فصلي الربيع والخريف.
– يعد أفضل وقت لتسميد الشجرة هو بعد فترة تساقط الأوراق، وبعد الصقيع الأول، أي الفترة الواقعة في شهر سبتمبر أو أكتوبر.
– يساعد رش السماد السائل على الأوراق في تعويض الشجرة عن النقص الطفيف في العناصر الغذائية وبالأخص عنصر الحديد”