تنظيم دورة تدريبية من قبل وزارة الزراعة لتدريب أعضاء جمعيات الائتمان في محافظات وجه بحري بخصوص جهود التعاونيات بالفترة القادمة.
تفاصيل الدورة التدريبية
وذلك في إطار الدور الهام الذي يقوم به الاتحاد التعاوني والجمعيات العامة في تدريب اعضائهم.
وذلك لأعضاء الجمعيات المركزيات ومجالس الإدارة.
كما ستكون بمحافظات وجه بحري وقام سعد عامر رئيس الإدارة المركزية للتعاون الزراعي بإلقاء محاضرة خلال البرنامج التدريبي. واستعرض فيها دور التعاونيات وأهميته خلال المرحلة الحالية.
متابعة منظومة حوكمة الأسمدة
في حين أشار إلى تعليمات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بمتابعة منظومة حوكمة الأسمدة. وذلك لضمان وصولها لكافه المزارعين أي وصول الدعم لمستحقيه وعدم العبث بتلك القدرات التي تنعكس على الأمن الغذائي المصري.
التعاون مع الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي
كما أكد على أهمية التعاون مع الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي لضمان توزيع التقاوي المعتمدة إلى كافة الجمعيات المحلية. مما ينعكس على زيادة الإنتاجية واقتصاديات المزارعين.
اقرا أيضًا:
استمرار الدورات التدريبية لمعهد التناسليات الحيوانية بمختلف الجامعات المصرية
توزيع 3000 شتلة زيتون على مزارعي شمال سيناء
في حين أشار سعد عامر إلى توجيهات وزير الزراعة بشأن الاهتمام بمقار ومباني الجمعيات الزراعية ذات شكل مميز يتواكب مع الجمهورية الجديدة. وكذلك توافر كافة مستلزمات الإنتاج بالجمعيات مثل المخصبات المغذيات من إنتاج وزارة الزراعة مثل إنتاجية صندوق الموازنة.
توعية المزارعين
وكذلك التوعية المستمر للمزارعين من خلال شاشات العرض بالجمعيات.
وتحدث رئيس الإدارة المركزية للتعاون الزراعي أيضًا عن ضرورة متابعة كافة المراوي والمصارف الخاصة التابعة للتعاون. وضرورة التنسيق مع جهاز تحسين الأراضي لتطهيرها.
أهمية تعظيم موارد الجمعيات
وذلك بأسعار مخفضة مشيرًا إلى توجيهات الوزير بأهمية تعظيم موارد الجمعيات وجعلها الضمان للمزارع في الزراعات التعاقدية. وتسويق المنتجات وتوفير مستلزمات الإنتاج وضرورة عمل مشروعات إنتاجية. وذلك بالمشاركة مع القطاع الخاص المتعلقة استغلال المخلفات الزراعية في إنتاج اخشاب الكونتر والاعلاف البديلة.
للمزيد من الأخبار الاقتصادية عن الأمن الغذائي والزراعة زور صفحتنا على فيسبوك من هنا
ليكون لها مردود اقتصادي وبيئي وكذلك نشر زراعة التوت لتربية دودة القز لإنتاج الحرير. وكذلك نشر زراعه الأشجار الخشبية مثل ألبانيا والماهوجني للمساهمة في تخفيف التغيرات المناخية. وتوفير الأخشاب بمصر ليكون لها مرود اقتصادي في توفير العملة الصعبة.
