
عدد من الإجراءات التى يتبعها مركز البحوث الزراعية بوزارة الزراعة ، لزيادة مساحات المحاصيل الزيتية لاستخلاص وإنتاج الزيوت للحد من الفجوة الاستيرادية وزيوت الطعام وزيادة الإنتاج.
– مراجعة التركيب المحصولى الزراعى للمحاصيل الزيتية موسميا .
-التوسع فى زراعة المحصول الزيتى بالاراضى المستصلحة الجديدة .
-زراعة المحصول بمشروع غرب غرب المنيا لاستخلاص الزيتوت.
-عمل برامج تربية واصناف مبكرة النضج لزيادة الإنتاج.
-التوسع فى زراعة ” الذرة والكانولا ودوار الشمس و بذور القطن وفول الصويا .
-زيادة المساحات المنزرعة من محصول الزيتون بالاراضى المستصلحة الجديدة.
-التوسع فى نشر نمط الزراعة المكثفة، يسمح باستخدام النظم الاليه فى الحصاد لتحقيق انتاجية اعلى .
-زيادة المساحات المنزرعة بالسمسم والفول السودانى ،ودورا الشمس بالاراضى الجديدة ، والوادى الجديد.
-التوجه فى زراعة نبات “الكانولا” فى مصر يساهم فى زيادة إنتاج.
-التوسع فى زراعات الفول الصويا وعباد الشمش محمل على بعض الزراعات .
وتسعى وزارة الزراعة، التوسع فى زراعة المحاصيل الزيتية والاصناف الجديدة ،وأشجار أصناف الزيتون لإنتاج الزيوت بالأراضى المستصلحة الجديدة في عدة مناطق جديدة ، بالإضافة الى التوجه نحو عمل تجمعات زراعية في الأراضي الجديدة ، وتوفير ماكينات العصر ، وتحديد سعر استلام قبل مواعيد الزراعة لتشجيع المزارعين، وتطبيق نظام التعاقد مع المزارعين ، وبرامج توعوية لتوعية المواطنين بأضرار إستخدام الزيوت وتقليل الفاقد .
فيما كلف معهد المحاصيل الحقلية بمركز البحوث الزراعية ،قسم المحاصيل الزيتية بمواصلة تنفيذ خطة التوسع فى المحاصيل الزيتية لتقليل فجوة الاستيراد ، والتوسع فى المساحات المجمعة المنزرعة بالمحصول الزيتى خاصة الزيتون تساعد فى الحد من الفجوة الغذائية للزيتوت ، متابعا أن من المحاصيل الزيتية القطن وفول الصويا ويقدر الانتاج حسب المساحات المنزرعة، وهناك توجه الى زيادة المساحات المنزرعة بالسمسم والفول السودانى ،ودورا الشمس خاصة فى الأراضى الجديدة ، والوادى الجديد .