
قام المغرب بتنويع موردي القمح في عام 2023 لتجنب الاعتماد على مصدر واحد وتجنب تأثير التوترات الجيوسياسية على الإمدادات.
وفي عام 2023، استورد المغرب 4.758 طن من القمح اللين، مقارنة بـ 5.27 طن في عام 2022، عندما اندلعت الحرب في أوكرانيا.
اقرا ايضا:
التضخم في المغرب ينخفض بنسبة 3.6%
القدرة التنافسية تدعم مستويات تصدير القمح الأمريكي
مما أدى إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير، وفقًا لوكالة الحبوب المغربية.
وكانت فرنسا المورد الرئيسي للمغرب بـ 2.3 مليون طن، تليها ألمانيا بـ 1.16 مليون طن، ورومانيا (357 ألف طن)، وبولندا (284 ألف طن)، وروسيا بـ 217 ألف طن.
كما زاد المغرب وارداته من دول البلطيق وخفض مشترياته من الأرجنتين والبرازيل وأوكرانيا.
لمزيد من الأخبار الاقتصادية عن الأمن الغذائي والزراعة تابعنا على صفحة فيسبوك من هنا.
ومن المتوقع هذا العام أن يستورد المغرب المزيد وسط توقعات الجفاف التي من شأنها أن تؤثر على الإنتاج الزراعي.
والقمح هو الغذاء الرئيسي في المغرب الذي يدعم أسعار الخبز.